تقول هيلين فيشر عالمة الأنثروبولوجيا البيولوجية التي تدرّس الجاذبية في معهد «كينزي»:
إن المنطقة السقفية البطينية اليسرى في الدماغ هي المسؤولة عن ردود الفعل الإيجابية تجاه مظاهر الجمال المختلفة، فعندما ترى عشوائيًا وجهًا جذابًا أو تنظر إلى لوحة جميلة فإن هرمون «الدوبامين» المسؤول عن السعادة يُضخ في جسدك. 😍
هذه العلاقة الطردية بين مشاهدة الجمال والسعادة تُفسر لماذا يحرص الممثلون على وضع مساحيق التجميل طوال الوقت، أو إصرارهم على الظهور بأسنان صناعية (ابتسامة هوليوود) وهم يجسدون أدوار فقراء لا يمكنهم تحمّل ثمن هذه الابتسامة الزائفة. 🎭
إن المنطقة السقفية البطينية اليسرى في الدماغ هي المسؤولة عن ردود الفعل الإيجابية تجاه مظاهر الجمال المختلفة، فعندما ترى عشوائيًا وجهًا جذابًا أو تنظر إلى لوحة جميلة فإن هرمون «الدوبامين» المسؤول عن السعادة يُضخ في جسدك. 😍
هذه العلاقة الطردية بين مشاهدة الجمال والسعادة تُفسر لماذا يحرص الممثلون على وضع مساحيق التجميل طوال الوقت، أو إصرارهم على الظهور بأسنان صناعية (ابتسامة هوليوود) وهم يجسدون أدوار فقراء لا يمكنهم تحمّل ثمن هذه الابتسامة الزائفة. 🎭
الحياة تقدم لنا تجارب متنوعة، وتكون جميلة عندما نحظى بلحظات السعادة والنجاح ونتعلم من التحديات والصعوبات. قد نجد الجمال في العلاقات القوية مع الأصدقاء والعائلة، وفي تحقيق أحلامنا وأهدافنا.
ومن الجميل أيضًا تجربة التنوع الثقافي واكتشاف أشياء جديدة في العالم. لكنها أيضًا تحمل مسؤوليات وتحديات تجعلها أحيانًا صعبة.
بشكل عام، الحياة تكون مليئة بالارتفاعات والانخفاضات، وكيفية تقديرها يعتمد على كيفية تعامل الشخص مع تلك التجارب وكيف يروّج للإيجابية والسعادة في حياته.
ومن الجميل أيضًا تجربة التنوع الثقافي واكتشاف أشياء جديدة في العالم. لكنها أيضًا تحمل مسؤوليات وتحديات تجعلها أحيانًا صعبة.
بشكل عام، الحياة تكون مليئة بالارتفاعات والانخفاضات، وكيفية تقديرها يعتمد على كيفية تعامل الشخص مع تلك التجارب وكيف يروّج للإيجابية والسعادة في حياته.