كيف التوفيق بين قول بعض أهل العلم أن الحديث القدسي ألفاظه ومعانيه من الله عز وجل ، وبين قول أهل العلم أن إضافة القول إذا قال فلان، لا يلزم منه أن يكون اللفظ والمعنى من هذا المضاف إليه ، ولكن يكفي أن يكون المعنى منه ، وما توجيه الاختلاف في الألفاظ في الحديث القدسي ؟