🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕
6.71K subscribers
767 photos
33 videos
52 files
226 links
الموقع للتواصل و السؤال حول حالات و مواضيع تعود بالفائدة على زوار القناة أو لإبداء رأي أو الاعتراض على منشور

http://akbrny.com/zbrqn

معرف القناة للاستفسار و النصيحة حول الحالات الخاصة

@zibriqan
Download Telegram
Forwarded from د.ليلى حمدان
لمن اختلط عليهم الأمر، مركز تكوين هو مؤسسة جديدة ظهرت في الساحة للطعن في الإسلام وتحريفه.

هنا تعليق من د. هيثم طلعت


#تكوين_الملحدين
أسرار أخطر تنظيم لتشكيك المسلمين في دينهم!
أولى حلقات إبراهيم عيسى في مركز تكوين لنشر اللادينية وإسقاط هيبة السنة في قلوب المسلمين.
الحلقة بعنوان : هل السيرة النبوية صحيحة؟
هدف الحلقة : تشكيك المسلمين في سيرة النبي ﷺ وأنَّ سيرته غير صحيحة بأبي هو وأمي.
مادة الحلقة: يقول إبراهيم عيسى أنَّ مخطوطات سيرة ابن هشام لا يوجد منها إلا نسختين واحدة في النمسا وأخرى في باريس.
مع أنَّ سيرة ابن هشام طبقًا لتقصي الباحث: شحات رجب بقوش، يوجد منها: 22 مخطوطة في مصر وحدها!
ثم يَدعي إبراهيم عيسى في نفس الحلقة أنَّ محمد بن إسحاق هو الذي كتب أول سيرة نبوية، وهذا تزوير عجيب! فالسيرة النبوية موجودة في كتب الحديث التي كانت بين أيدي الصحابة وأيدي التابعين قبل أن يولد والد محمد بن إسحاق.
ثم يكمل إبراهيم عيسى مُدعيا أنَّ: عروة بن الزبير اتهم ابن إسحاق بالكذب، وهذه أضحوكة، فعروة بن الزبير توفي 94 هجرية ومحمد بن إسحاق 150 هجرية ( عروة اتهم ابن اسحاق بالكذب قبل أن يولد ابن إسحاق بعدة سنوات وهذا من إعجاز التنويريين ).
ثم يقول إبراهيم عيسى التنويري: لا يوجد بني آدم في العالم شاف ولا اطلع على مخطوطة أو وثيقة لسيرة محمد بن إسحاق.
مع أن دار الكتب المصرية وحدها بها 9 مخطوطات لسيرة ابن إسحاق وهناك مخطوطة لسيرة ابن إسحاق في مكتبة الإسكوريال - إسبانيا - رقم 490
لماذا كل هذه الأساليب من إبراهيم عيسى؟
لماذا هو مشغول بالإسلام إلى هذا الحد؟
- العجيب أن إبراهيم عيسى استقدم لمركز تكوين ملحدا مصريا اسمه ( أحمد س. ز. )، وقام هذا الأخير بعمل عدة حلقات لصالح مركز تكوين للتشكيك في الصحابة، وهاجم عثمان بن عفان رضي الله عنه!
رجل يعبد وثن الكون ويعتقد أن الطبيعة هي الخالق والرازق، لماذا يشكك في الصحابة؟
ما دخله بصحابة النبي محمد ﷺ؟
قال الإمام النسائي: "باب الإسلام الصحابة، فمن آذى الصحابة إنما أراد الإسلام".
تهذيب الكمال، الحافظ المزي، 1/339.
حلقات مركز تكوين تتم في استديوهات فخمة وبمونتاج احترافي وبإعلانات ممولة بسخاء.
مركز تكوين الذي انطلق منذ يومين فقط كأول مشروع علني في العالم الإسلامي للتشكيك الصريح في الإسلام ... لنشر الإلحاد بين المسلمين بالمال والإعلانات الممولة وبالتـزوير الصريح.
نطالب بمحاكمة إبراهيم عيسى.
نطالب بإغلاق مركز تكوين.
نطالب الجهات المختصة بالتحري عن مصادر تمويل هذا المركز.
نطالب بسن تشريعات في دول العالم الإسلامي لإيقاف كل من يقوم بالتزوير لتشكيك المسلمين في وثوقية سنة النبي محمد ﷺ.
وصلت مشاهدات حلقة إبراهيم عيسى هذه إلى قرابة النصف مليون مشاهدة مع أن القناة بدأت من الصفر، وهذا نتيجة للإعلانات الممولة بسخاء.
إبراهيم عيسى ينشر التنوير بالتزوير وبقوة المال!
لو تبين للجميع أنه يتعمد التزوير لينشر الشكوكية بين المسلمين، فالواجب التحرك السريع لإيقاف هذا المركز.
يجب على كل مسلم أن يساهم ولو بكلمة، ولو بتحـذير، ولو بتعليم المسلمين حديثًا من أحاديث النبي محمد ﷺ، ولو بشرح شيء من السيرة.
عليكم تنبيه الناس لأهداف هذا المركز الذي يعد الأول من نوعه في العالم الإسلامي، فالمستهدف هو الجيل الصاعد.
انسخوا المنشور واكشفوا حقيقة التنوير بالتزوير التي يقوم بها التنويريون العرب!
#تكوين_الملحدين
#اغلاق_تكوين
#التنوير_بالتزوير
Forwarded from حسّ سليم
🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕
Photo
خروج النساء الكثيف للعمل ليس له تأثير على رعاية الأطفال فقط، هناك فئة أخرى تحتاج إلى نفس الرعاية في كثير من الأحيان وتأثرت هي كذلك بالابتعاد غير المسبوق في تاريخ البشرية للنساء عن المنزل وتخليهن عن تقديم الرعاية لمن يحتاج إليها فيه، هذه الفئة هم كبار السن.
كثيرا ما نربط بين تزايد عدد دور الحضانة وعمل النساء الكثيف، فالعلاقة السببية بينهما واضحة لمن يريد أن يرى، حيث لا يمكن لأحدهما أن يوجد دون الآخر، فلا حاجة ماسة لدور الحضانة والأم في البيت، وليس بمقدور الأم ترك البيت دون دور الحضانة أو من يمارس دورها. لكننا لا نتوقف كثيرا عند العلاقة بين عمل النساء وتزايد دور العجزة والتزامن الواضح بين تزايدهما، وبدل ذلك نفضل إلقاء اللوم حصرا على عقوق الأبناء وسوء أخلاقهم وأنانيتهم (وهذا صحيح) متجاهلين بذلك حقيقة موضوعية تكمن في صعوبة توفير العناية اللازمة لكبار السن في بيوت خالية من القادرين على تقديمها. لهذا عندما يأخذ الأبناء آباءهم وأمهاتهم إلى دور العجزة، خاصة في الدول المتقدمة، فهم لا يفعلون ذلك فقط بدافع الأنانية والفردانية، لكن أيضا من أجل مصلحة الآباء والأمهات لأنهم فعلا لا يملكون الوقت والمجهود الكاف لرعايتهم، وإذا أضفت إلى ذلك تزايد معدل الأعمار وقلة الانجاب فإن الأمر يكاد يصبح بديهيا.

رعاية العاجزين في الأسرة من أطفال وكبار سن ومعاقين ومرضى كان دائما هو الواجب الأساسي للمرأة في الأسرة، وهي تقوم به بشكل ممتاز لأن طبيعتها كامرأة (الحديث عن طبيعة خاصة بالنساء هي من البذاءة بالنسبة للمعاصرين) تجعلها ميالة نحو التعاطف مع الآخرين وهذا ما يمنحها القدرة على الصبر وتحمل الاعتناء بهم، وحتى عندما تركت المنزل فقد ظلت في غالب الأحيان غير بعيدة عن ذلك الدور، فتجد غالب من يشتغل في مجالات الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية هن من النساء، وحتى في الشركات والإدارات الحكومية تفضل الوظائف الأقرب لدور الإعتناء بالمنزل والأشخاص مثل السكرتارية والتعامل مع الزبائن والمراجعين.


ملاحظة: ليس الهدف من هذا النوع من المنشورات هو تقديم حلول أو بدائل، وإن وجدت فهي للأفراد فقط، الهدف هو فهم تركيبة الحياة المعاصرة التي يتصل كل جزء فيها بالأجزاء أخرى، فلا يمكنك عزل عمل المرأة مثلا عن بقية جوانب هذه الحياة وكأنه مجال منعزل، والأمر أشبه بدخول حلقة مفرغة التي قد يكون دخولها أمرا سهلا، لكن الخروج منها قضية أخرى تماما تتطلب هنا إنهيار كل المنظومة بكل عناصرها، هذا إذا كنت ضد هذا العصر، أما إذا لم كنت كذلك كأغلب الناس فعلى الأقل تصالح مع عيوب من تحب ولا تنكرها، أليس هذا ما تقوله دائما؟
Forwarded from حسّ سليم
🍃الزبرقان- رجل مسلم 🌕
Photo
بعكس ما يدعيه الخطاب المعاصر فإن من أسوأ ما قد يورثه جيل ما إلى الذي يليه، من الناحية الاقتصادية والاجتماعية، هو قلة الإنجاب (الحديث عن الجيل ككتلة واحدة وليس الأفراد والأسر). وصحيح أن ذلك الادعاء قد يبدو منطقيا، لكنه منطقي فقط إذا أخذنا الأمر وكأن هناك عددا من الناس عليهم اقتسام مبلغ محدد لا يتغير، وهذا فعلا هو حال الاقتصادات غير الإنتاجية؛ أي الاقتصادات الريعية أو التي تعتمد على مداخيل شبه ثابتة (رسوم عبور، تأجير قواعد عسكرية، السياحة نوعا ما…). أما الاقتصادات الإنتاجية أو التي تطمح أن تصبح كذلك فتعتمد على فكرة النمو الذي يعتمد بدوره على النمو السكاني أو الثبات في أسوأ الحالات وإلا فإنها تدخل في حالة انكماش سيدفع ثمنه اقتصاديا واجتماعيا لا محالة الجيل القادم. وهذا ما يحدث حاليا في كل الدول الصناعية المتقدمة التي شهدت في السنوات التي تلت الحرب العالمية الثانية طفرة سكانية لا مثيل لها بحيث أصبح الجيل الذي ولد في تلك السنوات يعرف بجيل "طفرة المواليد" Baby- boomers أو البومرز. يوصف هذا الجيل بأنه أكثر الأجيال حظا في تاريخ أوروبا؛ فقد عاش فترة نمو اقتصادي لا مثيل لها ترافقها حالة سلم غير مسبوقة. عدد أفراد هذا الجيل أكثر من سابقيه، الأمر الذي سهل عليه تحمل أعباء الرعاية الاقتصادية والاجتماعية للجيل السابق الذي لم يكن أقل عددا فقط بل وأقصر عمرا. وفي الوقت نفسه هو جيل عدده أكبر من عدد أبنائه، ما يعني أنه لم يتحمل عبء التربية مثل آبائه من جهة، ومن جهة أخرى على أبنائه تحمل مسؤولية أكبر لرعايته.

لفهم كيف يلقي الجيل الأكثر عددا العبء على الجيل اللاحق، سنأخذ مثلا أسرة مكونة من 5 أطفال، هؤلاء الخمسة سيتقاسمون بينهم عبء رعاية الوالدين، لكن كل واحد من هؤلاء الخمسة لم ينجب سوى ولد واحد، هنا سيكون على هذا الابن تحمل عبء والديه وحده. بنفس منطق هذا المثال يمكننا إسقاط الفكرة على المجتمع كله، حيث ينبغي على الجيل الأقل عددا تحمل العبء الاقتصادي بسبب تراجع النمو وبسبب الحاجة إلى العمل أكثر ودفع اشتراكات أعلى لصناديق التقاعد حتى تتمكن من تغطية رواتب الجيل السابق الذي خرج إلى التقاعد. أضف إلى ذلك الاضطرابات السياسية والاجتماعية التي يسببها قلة المواليد والانكماش الاقتصادي.

يمكن الاسترشاد بالفكرة ذاتها بالنسبة للدول العربية ودول العالم الثالث عموما مع فارق أن لحظة البومرز لم تكن بعد الحرب العالمية الثانية مباشرة بل في السبعينيات والثمانينيات، جيل هذا العقدين يفوق عدده عدد آبائه، وسيكون كذلك أكبر من عدد أبنائه، ما يعني أن أبناء مواليد السبعينيات والثمانيات الذين هم الآن أطفال، سيتحملون هم العبء الأكبر، وستزيد محاولة تقليل الإنجاب الأمر سوءا بالنسبة لهم بعد النضوج والاستقلال عن الأهل. أي أن الدول العربية أيضا بمعدل إنجابها الحالي الدي انخفض كثيرا بالمقارنة مع السابق ستدخل خلال السنوات القادمة في أزمة شيخوخة، طبعا لن تكون مثل أزمة الدول المتقدمة لكنها ستحدث.

كل ما سبق يجعلك تتذكر اللاإنجابيين الذين يحاولون تقديم خيارهم بعدم الإنجاب على أنه فضيلة نبيلة وأنهم أناس آثروا غيرهم على أنفسهم، لكن الحقيقة هي عكس ذلك تماما، وكان يمكن لادعائهم أن يكون صحيحا لو أنهم اعتزلوا المجتمع للعيش في البراري، لكن بما أنهم يفضلون البقاء داخل المجتمع، فإن هذا الأخير سيتحمل عبئهم دون أن يقدموا هم بدورهم شيئا لأن المجتمعات المعاصرة هي في الحقيقة كالشركة التي تقدم خدمات مقابل دفع اشتراكات، ومن بين هذه الاشتراكات هو الإنجاب ليكون بمقدور هذه الشركة أن تعمل وتقدم خدماتها، وعليه فإن اللاإنجابية هي في الحقيقة خيار أناني لأناس يفضلون الحياة السهلة والعيش على حساب غيرهم ثم يقدمون ذلك وكأنه فضيلة.

وفي الختام، تجدر الإشارة إلى أن كل ما سبق هو من وجهة نظر اقتصادية واجتماعية، لكن هناك نظرة أخرى لا تعير الكثير من الاهتمام لما سبق لأنها تنظر للمسألة الديموغرافية من منظور جيوسياسي مرتبط بالصراعات بين الدول حيث يلعب النمو السكاني دورا حاسما أو على الأقل مؤثرا جدا، فلا أحد كان سيهتم بالصين لو أن عدد سكانها بعدد سكان بروناي، ولن يخشى أحد الولايات المتحدة لو أن عدد سكانها بعدد سكان كندا، وحتى مصر لم تكن لتلعب ذلك الدور الذي لعبته خلال القرن 20 لو أن عدد سكانها بعدد سكان قطر...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا اعتراف لحاخام راباي اسمه: بن أبراهامسون.

يقول فيه: إن اليهود كانوا ينتظرون المسيح المخلص في أبنائهم ويسمونه "إش حمدوت" أو "محمود".

وهذا يذكرنا بإيمان الأنصار في قوله تعالى: {ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم وكانوا من قبل يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به ۚ فلعنة الله على الكافرين}.

الآية في استفتاح اليهود على الأنصار قبل إسلامهم أنه اقترب زمان نبي وسنقتلكم معه، فلما جاء النبي ﷺ عرفه الأنصار وآمنوا به وقاتلوا العرب دونه.

وأما اليهود فكفروا مع علمهم به، عناداً وبغياً، وفي الآية تسمية من لا يؤمن من أهل الكتاب بالكافر.

وهذا الذي ذكرته في شأن الاستفتاح من أقوى دلائل النبوة، لأن القصة لها ركنان وهم اليهود والأنصار، وإن كانت لم تحدث فإن اليهود سيكذبونها أو المنافقون الذين كانوا يعيشون بين الأنصار، ويسقطون الدعوة من الأساس ولا يقف أحد معها، ولكنها كانت حادثة حقيقية تماماً فما أمكن دفعها بحال.
متى آخر مرة سمعتم فيها بِاسْم البحيري؟
ربما منذ سنين وهو منسي لا يذكره أحد.

الآن بعد الدعابة العكسية لمركز تكوين رجع اسم البحيري في مناظرة مع رجل مشهور على قناة مشهورة، سيطرح فيها شبهاته التي مل منها الجميع، والتي قد رُد عليه من قبل من رشدي نفسه ومن غيره.

وهذه نتيجة إعطاء الباطل أكبر من حجمه.


ثم إن هذه المناظرة لا فائدة، بل ضررها كبير منها لعدة أسباب:

- مدير الحوار شخص غير محايد، ولا مائل إلى قول الشرع، وسيدير الحوار كما يريد. وقد كنا نرى هذا في مثيل هذه المناظرة.

- هذه المواضيع لا يصح أن تطرح بهذه الطريقة أمام العوام الذين أغلبهم لا يعرفون اللغة العلمية، ولا يفهمون أكثر الحجج، بل المنتصر عندهم هو من استطاع عرض المعلومة بطريقة مبهرة فقط.
أغلب من يتابع هذه القناة لا يهتم بهذه المواضيع، ويعيش على ما تربى عليه، وطرح هذه المسائل أمامه يدخله في أمور هو ما كان يفكر فيها.

- نقاط البحث في هذه المناظرات دايما تكون في فروع، لا في الأصول؛ فتناقش آحاد أحاديث البخاري، ولا يناقش أصل قبول البخاري وصحة الأحاديث واتفاق المسلمين عليه. وهذا هو أصل البحث، وإلا لماذا يناقَش كل حديث في البخاري بعينه؟
هكذا لن ننتهي.
قبل أن يولد هؤلاء الأطفال
قبل ثلاثين سنة كان الإمام ابن باز يرسل للشيخ عبد الرحمن دمشقية يشكره ويثني عليه لكتبه في الرد على الأشاعرة الأحباش

واليوم صار دمشقية حدادياً .... إلخ من الشتائم

والله المستعان ...
إذا رأيت رجلا يصلي بسرعة وعلل ذلك بقوله(مشغول عندي عمل)فقل له(لقد تهاونت في أهم عمل)

روى عبد الله بن أحمد في زوائد الزهد:
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ الْحَرْبِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْمُلَيْحِ، عَنْ مَيْمُونٍ قَالَ: نَظَرَ رَجُلٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ إِلَى رَجُلٍ يُصَلِّي أَخَفَّ صَلَاتَهُ، فَعَاتَبَهُ، فَقَالَ: إِنِّي ذَكَرْتُ ضَيْعَةً لِي، قَالَ: أَكْبَرُ الضَّيْعَةِ أَضَعْتَ
Forwarded from 🩺القناة🫀
سمعت ان اتنين ملاحدة طالعين بيقولوا انهم أهم من طه حسين (ملحد ثالث)
فخرج مشايخ (بيردوا ع الالحاد) وبيقولوا ان طه حسين عنده علم وثقافة وأدب سواء اختلفت أو اتفقت مع أفكاره
فلا تصح مقارنته مع الملاحدة الأحياء

بدأت تزيد قناعتي ان من آفات العصر:
اعتقاد أن الموت منقبة ومكفر للذنوب حتى الكفر
ولا حول ولا قوة الا بالله
أقدم ذكر للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في المصادر الغير إسلامية

جاء في حولية الراهب توماس التي تعود ل 636 - 637 ميلادية

ذكر نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم مرتين

مرة باسمه

ومرة بقوله عرب محمد بمعنى نسبة المسلمين العرب إلى محمد صلى الله عليه وسلم إنتماء لدينه ولتبعيتهم دين الإسلام

وهذا يعد أقدم شاهد قديم من مصادر غير المسلمين يذكر النبي صلى الله عليه وسلم

وهذا معناه أن اسم محمد صلى الله عليه وسلم ليس معناه لا الممجد وليس اسم للمسيح في السريانية ولا غير ذلك من الترهات

[ The Seventh Century in the West-Syrian Chronicles , introduced, translated and annotated by ANDREW PALMER p2 ]

ملحوظة أقدم مصدر يذكر النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو نقش إسلامي يعود لسنة 3 أو 4 هجرية

في حين أقدم مصدر يذكره من مصادر الكفار فهو بين سنة 15 - 16 هجرية

بتصرف
لماذا تشترط غالب النساء في عصرنا الوظيفة في عقد الزوجية ؟!

الأجوبة :

- الوظيفة أمان لها، كم امرأة تطلقت كم امرأة ترملت، أنا أعرف امرأة حصل لها كذا وكذا وو .

- نصف المجتمع محتاج لها، من يعلم النساء من يمرض النساء من وو .

- الرجال مقصرين وتغيروا وليسوا كالرجال قديما وو.

- الواقع تغيّر تبي ترجعونا للقرون الوسطى ..!

- المرأة قوية المرأة مثل الرجل.

- المرأة لم تخلق للطبخ والكنس المرأة ليست خادمة.

- المرأة ليست حاضنة ومخلوقة لتجلس في البيت.

آمنت بالله وكفرت بقولهم وأريد تجاوز كل هذه الهرطقات، والتي غايتها في ظني الإعجاب بحياة المرأة الغربية وأنها هي العدل والكرامة والمساواة، وخلاف ذلك ليس إلا ظلم ذكوري للمرأة والذي يريدها سجينة البيت.

المرأة بعد هذه القوانين الحديثة وبعد هذا الشرط حصل لها ما تريد من الأمان الوظيفي والقوة والمساواة وبلا منة الرجال وو ..

لماذا لا زالت هذه المرأة القوية العاملة المستقلة عن الرجل تريد النفقة وهي التي حققت غايتها وأمانها بالوظيفة ؟!

لماذا هذه الحساسية المفرطه عند الحديث عن إشكالية إيجاب النفقة على المرأة الموظفة في عصرنا الحديث ؟!

لماذا لا تُسقِط كل موظفة قوية نفقتها عن زوجها الضعيف الذي لا يوفر لها الأمان كالوظيفة ؟!

وأيضا الذي ليس له أمان واشتراط الوظيفة كان خوفا منه ومن خيانته ؟!

الحقيقة أن القضية قضية استغلال براغماتي لهذا الشرط !!

الشريعة وما أوجبته من مهر ونفقات وميراث وحقوق شرعية وو .. كل ذلك ليس أمانا كالوظيفة التي حققت مالم يحققه شرع الله من الأمان للنساء !!

ولكن النفقة التي ليست أمانا حياتيا كالوظيفة نريدها أيضا لنكمل بها أماننا المالي في الحياة !!

هكذا فليكن الاستغلال والتلاعب بأحكام الشريعة !!

الشريعة التي لا تحقق المساواة والعدل والكرامة والحماية ولا تحقق الأمان للمرأة نريد منها النفقة !!

وأيضا يحق لنا أن نتسائل :

هل من الفقه بالشريعة والفقه بالواقع المعاصر ومن العقل ومن العدل أحيانا ، أن نوجب النفقة الشرعية على المرأة الموظفة بكل تلك الاعتبارات السابقة والتي حقيقتها تغليف شرعي للمساواة وحقوق المرأة الغربية ، وبين المرأة المتفرغة والمحتبسة في بيت زوجها لخدمة زوجها وأبناءها ؟!

هل من العدل أن تكون نفقة الموظفة التي باعت استقرار أسرتها واشترت الحياة المادية الحديثة، مساوية لنفقة المرأة التي صبرت عن ماديات وكماليات الحياة الزائفة وعن زخرف الإعلام وعن سحر منظمات حقوق المرأة وجلست في بيتها وحافظت على استقرار أسرتها !؟

وهل إيجاب النفقة على المرأة الموظفة تشجيع لها على الوظيفة وعلى الاستزادة من الحياة المادية والكمالية ؟
أم هو معين لها على ترك الوظيفة والتفرغ لبيتها ومهمتها الأساسية في الإسلام ؟!

وهل إيجاب النفقة على الموظفة تشجيع لربة البيت المتفرغة لوظيفتها الأساسية على بقاءها في البيت ؟

أم هو تخبيب وتشجيع لها على الخروج للعمل والوظيفة لتحصل على امتيازات الموظفة وحياتها المادية وحقوقها العصرية مع الاحتفاظ بحقوقها الشرعية ومنها النفقة التي لن تخسرها بكلا الحالتين ؟!!

الحقيقة أن هذا الفقه الظاهري هو الذي سيّغير تركيبة ونظام الأسرة المسلمة.

وهو الذي سيكون مآله مناقضة مقصود العقد الإسلامي والذي بدوره سوف يفكك الأسرة المسلمة كما تفككت الأسرة الغربية

الشيخ فهد الغفيلي
لاحظت أن أناسا كثر عارضوا فعل الزوج بحجة أن "الدين المعاملة"

ونفس هؤلاء القوم لا يعلمون أن هجر العاصي المصر على معصيته مقام عظيم لا يعرفه إلا من كان مسلما بحق ويعرف حق ربه عليه وعلى غيره!

وشرع هجره حتى يتوب إلى الله من ذلك!

وقد هجر النبي ﷺ والصحابة ثلاثة من الصحابة خمسين ليلة لما تخلفوا عن غزوة تبوك بغير عذر شرعي، هجرهم النبي ﷺ وأمر الناس بهجرهم، حتى مضى عليهم خمسون ليلة ثم تاب الله عليهم، فأمر النبي ﷺ بالسلام عليهم وأعلن توبتهم عليه الصلاة والسلام

والمقام هنا مقام هجر!

فمن أسباب الهجر الشرعي فوق ثلاث هجران أصحاب المعاصي المجاهرين بها!

قال أبو عمر ابن عبد البر : أجمعوا على أنه يجوز الهجر فوق ثلاث، لمن كانت ‏مكالمته تجلب نقصاً على المخاطب في دينه،
أو مضرة تحصل عليه في نفسه، أو دنياه. فرب ‏هجر جميل خير من مخالطة مؤذية .‏

ما فعله الزوج هو الصواب وما فعلته الزوجة في طاعة أمر زوجها هو الحق والصواب ولا عزاء لمن يعترض!

وبالله التوفيق.
‏قيل فِي اللُغة العربية:
«مِن عقوقِ المرء لأُمَّتِهِ، أنْ يتحدَّث بِغيرِ لسانِها».
هذا النقل منتشر في الناس انتشار النار في الهشيم.

وهو مقصوص مبتور، فما الذي بُتر منه؟

النص في «الفتاوى الهندية» وعن الفتاوى الهندية نقله ابن الهمام في «فتح القدير» وابن نجيم في «البحر الرائق» وصاحب «مجمع الأنهر» وكلهم نقلوه مع تلك الفقرة المقصوصة.

ونُنوِّه أن المذكور في «الفتاوى الهندية» ليس قول كل الحنفية، وإنما جماعة من متأخريهم فقط.

قال ابن الهمام: "وفي الفتاوى: رجل له أربع نسوة وألف جارية، أراد أن يشتري جارية أخرى فلامه رجل آخر يخاف عليه الكفر. وقالوا: إذا ترك أن يتزوج كي لا يدخل الغم على زوجته التي كانت عنده كان مأجورا".

فقبل النص المنتشر في مواقع التواصل ينصون على أن من لام معدداً فإنه يُخشى عليه الكفر ولو كان عند المعدد ألف جارية!

وهذه على عادتهم في التوسع في التكفير، فهُم من أوسع المذاهب بهذا.

فإن قلت: كلامهم ليس بحجة هنا.

فنقول: وكلامهم الثاني ليس بحجة، ولماذا يؤخذ من كلامهم ما يوافق أهواء النساء أو أهل العصر، ويُترك كلامهم الآخر الملتصق به، هل هذا من الأمانة العلمية؟

والحق أن هذا سلوك متكرِّر أن يؤتى من كلام العلماء والمذاهب ما يوافق أهواء شريحة من الجمهور.

واليوم لا يُلام المعدد فحسب، بل يُذم التعدد مطلقاً ويحارَب المعدد ويُسخر منه ويُوصف بالشهوانية وانعدام الوفاء وغيرها من الأوصاف.

وصاحب «البحر الرائق» ما خشي الكفر على من لام المعدد في الزواج لحقوق الزوجية، ولكنه أبقى الخشية على من لام المتسرِّي (من يعدد الجواري)، لأنهن دون الزوجات في ذلك.

فلا يصلح أن تأخذ من التراث شيئاً يغذي نظرة عصرية متشبعة بثقافة وافدة، -حتى إن العزباء التي لا تدري نصيبها يأتي بتعدد أم لا، تذم التعدد- وتترك ما يخالف هذه الأهواء فتكتمه، هذه ليست من المصلحة، بل الاعتدال أن يُبيَّن الأمر بتمامه، حتى لا يذهب الناس إلى غلو أو جفاء.
جعلتم النساء يكلمن الله ورسوله ﷺ بصيغة: ماذا قدمتم لي؟!
- أبو جعفر الخليفي.
من الآفات المعاصرة العجيبة -التي من سلم منها فهو في نعمة عظيمة-:

- الحاجة لإقناع المسلمين بأحكام الإسلام!

- الحاجة لإقناع "السلفيين" باتباع السلف!

- الحاجة لإقناع الذكور أن التعدد حق للرجل!

سفيان المسلم