Al-Akhbar -جريدة الأخبار
15.9K subscribers
4.99K photos
921 videos
158 files
1.62K links
كما تكونون تكون الأخبار
Download Telegram
سلسلة غارات جوية على عيتا الشعب وحولا والوادي بين ياطر وزبقين جنوبي لبنان
حزب الله يعلن استهداف انتشار ‏لجنود ‏العدو الإسرائيلي في محيط ثكنة زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة الصاروخية
غارة جوية بين كفركلا والعديسة جنوبي لبنان
«المقاومة الإسلامية في العراق» يعلن ضرب هدف حيوي إسرائيلي في سواحل البحر الميت بالطيران المُسيّر
«منظمة الصحة العالمية» حول غزة: هناك أناس يأكلون الآن طعام الحيوانات ويأكلون العشب ويشربون مياه الصرف الصحي
غارة جوية على أطراف الناقورة جنوبي لبنان
برلمان سلوفينيا يوافق على الاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة
«القاهرة الإخبارية»: وفد أمني مصري يلتقي بنظيريه من قطر وأميركا في الدوحة غداَ الأربعاء في محاولة لإحياء المفاوضات الرامية لهدنة في غزة
وسائل إعلام إسرائيلية: السيطرة على جميع الحرائق في الشمال بعد نحو 48 ساعة على اندلاعها
مجلس النواب الأميركي يقر مشروع قانون يسمح بفرض عقوبات على «المحكمة الجنائية الدولية» إذا حققت أو حاكمت أشخاصاً محميين من واشنطن أو حلفائها
قائد جهادي كبير في المقاومة الفلسطينية لـ«الأخبار»:

- لقد بدا واضحاً لنا جميعاً أن مصلحة المقاومة تقتضي أن تكون حماس قوية، وما يجري على الأرض، لا يتيح المجال لأي نوع من المنافسة بين قوى المقاومة. لقد أبلت حماس بلاء حسناً ميدانياً وسياسياً، وكانت على قدر المسؤولية، وتحمّلت الكثير من الضغوط، وهي في موقع نالته عن جدارة وليس منّة من أحد. لذلك، سار الجميع برضى خلف قيادتها، وكل المشاورات التي تجري معها حول كل التفاصيل، لا تلغي الهامش الكبير الذي تتمتع به، وأن القول الأخير يعود إليها.

- التسليم بقيادة حماس لم يشكّل أي خطر أو ضرر على خطط المقاومين على الأرض.

- الوسطاء وبعض الحلفاء، وكل الخصوم والأعداء، فوجئوا بالإدارة المتقنة للوضع على الأرض، ولم يكن لهؤلاء أن يصدّقوا بأن إدارة الميدان إنما تسير وفق قواعد واضحة ليس فيها أي لبس، وأن التعاون الميداني يجري بسلاسة قلّ نظيرها، وأن قيادة حماس في الخارج لا تتخذ أي قرار إلا بعد التشاور مع الجميع، وبالأخص مع قيادة القسام في قلب غزة.

- محاولات فاشلة ماتت في لحظتها، قام بها العدو الإسرائيلي نفسه، مباشرة أو من خلال وسطاء عرب أو أجانب، وبعض عملاء إسرائيل من العاملين في منظمات دولية بينها الأمم المتحدة. وقد جرّب هؤلاء فتح قنوات تواصل مع قيادات أهلية في غزة، وسمعوا الأجوبة الصادمة بأن اذهبوا إلى حماس. ثم حاولوا فتح قنوات جانبية مع الجبهة الشعبية وفصائل من منظمة التحرير لديها أذرع عسكرية في القطاع، وقادوا مبادرة اعتقدوا بأنها ستكون مغرية لقيادة «الجهاد الإسلامي»، وسمعوا الجواب نفسه، ومع ذلك، فإن الطرف الخصم لا يزال يحاول كسر الوحدة القائمة خلف حماس.

- آخر المحاولات، ستحصل خلال الأيام القليلة المقبلة، عقب دعوة وُجّهت باسم الرئيس المصري عبد الفتاح السياسي من خلال رئيس مخابراته اللواء عباس كامل إلى قيادات الصف الأول في الجبهة الشعبية وحركة الجهاد لزيارة القاهرة للتشاور حول الوضع وحول إمكانية «إحداث خرق يقود إلى صفقة تريدها الولايات المتحدة أن تحصل الآن».

- الفصائل ستزور مصر، وستكون هناك اجتماعات منفصلة أو مشتركة، ويُفترض أن يصل وفد قيادة «حماس» أيضاً إلى مصر، حيث يتواجد ممثلون عن الولايات المتحدة وقطر، بينما يجلس الإسرائيليون في فندق خاص ينتظرون نتائج الاجتماعات. لكنّ الواضح والمحسوم من قبل فصائل المقاومة أن الكلام الذي سيتم إسماعه للمصريين أو أي طرف آخر موجود هناك، سيكون سقفه أعلى بكثير من سقف الموقف الذي تعلنه حركة حماس، وعندها، ربما يعود الجميع إلى رشدهم، ويفهمون أن المقاومة في أعلى درجات الانسجام، مع أمل بأن يتوقفوا عن أحلام التفرقة التي تُبنى على أوهام لا أحد يعرف مصدرها، لكنها على الأرجح، تعكس تمنيات غالبية خصوم المقاومة.
قائد جهادي كبير في المقاومة الفلسطينية لـ«الأخبار»:

- العدو نفسه، وكذلك الأميركيون والمصريون وحتى القطريون وأطراف أخرى، كانوا يعتقدون بأن هناك تبايناً في وجهات النظر بين قوى المقاومة، سواء على صعيد غزة أو على صعيد محور المقاومة. واستند هؤلاء في تقديرهم إلى معطيات حول أن عملية طوفان الأقصى لم تحصل بعد تشاور مسبق مع الفصائل الفلسطينية أو قوى المحور، وأن التقييم حول شكل مشاركة قوى المحور في المعركة يعكس خلافات أيضاً، كما راهن الأعداء على أن التباينات الموجودة داخل حركة حماس بشأن ملفات سابقة لعملية طوفان الأقصى، ستنعكس أزمة على آلية إدارة المعركة، وأن بقية الفصائل ستكون عرضة لضغوط الناس المتألّمين أكثر من «حماس» نفسها.

- النقاش الذي جرى في أول أسبوع بعد عملية طوفان الأقصى حُسم لمصلحة فتح جبهات الإسناد للمقاومة في كل مكان ممكن، من لبنان إلى سوريا والعراق واليمن، وإلى إطلاق عملية دعم مباشر للمقاومة في فلسطين، في الضفة الغربية أو في غزة نفسها، وأن غرفة العمليات المشتركة الخاصة بقوى المقاومة، والموجودة خارج فلسطين، تقود برنامج عمل يهدف إلى تحقيق جملة أمور، تشمل توفير متطلبات الدعم المباشر للمقاتلين في غزة، وتزويد كتائب المقاومين في غزة بتقارير استخباراتية يومية، فيها رصد دقيق لحركة قوات الاحتلال داخل القطاع وخارجه، إضافة إلى برنامج مكثّف لا يتوقف لتهريب الأسلحة المناسبة إلى المقاومين في الضفة الغربية، وحتى إلى غزة، مع سعي حثيث لتجاوز عقبات الأنظمة الحليفة للعدو.

- المشاورات المفتوحة مع الحرس الثوري في إيران، ومع قيادتَي حزب الله وأنصار الله، أفضت إلى جعل برنامج عمليات الإسناد يتصاعد ويتخذ موقعاً ضاغطاً بقوة على العدو وحلفائه، وأنه خيار لن يتوقف مهما كان مستوى الضغط السياسي أو الميداني من قبل العدو وحلفائه، وقد نجحت جبهات الإسناد في تضييق هامش حلفاء العدو من العرب، فليس في لبنان وسوريا والعراق من يقدر على منع المقاومة من أداء دورها، وحتى من ينادون بوقف الحرب، ليسوا قادرين على إدانة فعل المقاومة. والأمر نفسه ينطبق على مناطق أخرى، مثل الأردن الذي تمارس سلطاته أقسى الإجراءات التي تحول دون وصول السلاح إلى فلسطين، لكنها تخشى إطلاق مواقف من شأنها تفجير الوضع، رغم أنها تستفيد كثيراً من «نقص في الوعي السياسي» عند قوى وجماعات إسلامية.
قائد جهادي كبير في المقاومة الفلسطينية لـ«الأخبار»:

- مصالح حلفاء أميركا كانت لتكون مختلفة لو أن لديهم أجندة مختلفة. فهم، اليوم، يشاهدون ويلمسون حال جيش الاحتلال وكيف أن هيبته كُسرت في غزة، وليس بمقدوره أن يعد جمهوره أو جنوده بشيء من الأمان، فكيف يعد الآخرين بخدمات حماية، وبدل أن يرفعوا من سقف مطالبهم، تراهم يتآمرون على المقاومة في كل المنتديات. وهم يحضّرون لحملة سياسية تستهدف تحميل المقاومة مسؤولية ما حلّ بقطاع غزة، ويعرضون الأموال السخية إذا أطاح أبناء غزة بقيادات المقاومة، وهو حال كثيرين، من الذين لا يمكن للمقاومة أن تتعامل معهم إلا على قاعدة أنهم شركاء للعدو في حربه، وفي مصابه أيضاً.

- موقف المقاومة من المقترحات المطروحة الآن، واضح وبسيط، وقد أبلغت حماس القطريين أولاً وبصراحة أكبر من التي أُبلغت إلى المصريين، بأن كل ما يُطرح من أفكار ومواقف يجب ترجمته إلى نص مكتوب بلغة واضحة، وأن تكون آليات تنفيذه بسيطة لا تحتمل التأويل، وأن على الولايات المتحدة ومصر وقطر أن تأتي بأوراق موقّعة من حكومة العدو مع موافقة علنية من جانب بنيامين نتنياهو شخصياً، وأن تشرح الولايات المتحدة آليات العمل من جانبها لضمان التزام العدو بأي اتفاق، وأنه لا مجال لحل من دون مسار واضح ينهي الحرب على غزة.

- جاء في آخر رسالة بعثتها قيادة كتائب القسام إلى المفاوضين في الخارج: اصمدوا، ولا تنخدعوا بكل ما يقوله الوسطاء، فالعدو لم يحصل في رفح على أي نتيجة، وهو يواجه الفشل كما حصل معه في خان يونس وقبل ذلك في وسط وشمال غزة، والمقاومة قادرة على الصمود لفترة طويلة جداً، ولديها إدارة دقيقة لمخزونها العسكري، وآليات العمل، كما لديها من المفاجآت ما لا يخطر على بال العدو وحلفائه!
نقلت مصادر مطّلعة عن رئيس الحكومة السورية حسين عرنوس لـ«الأخبار» كلاماً إيجابياً في ما خصّ مسألة النازحين السوريين في لبنان، مبدياً استعداد بلاده للعمل على المستوى الرسمي في هذا الموضوع، لكنه استغرب غياب الحكومة اللبنانية عن هذه المسألة، وخصوصاً الرئيس نجيب ميقاتي. ودعا عرنوس إلى أن يكون هناك تنسيق رسمي مع الحكومة السورية في مجال إعادة النازحين السوريين، لافتاً إلى «أننا أبدينا الكثير من الإيجابية في المسائل الأمنية والقضائية المتعلقة بإعادة النازحين، كما أن هناك أماكن آمنة لهم، لكن وسط كل الكلام الذي نسمعه، في هذا المجال، لم نتلقّ أيّ طلب رسمي من لبنان ولم نجد أيّ طرف رسمي لبناني يتعامل معنا».
قالت مصادر مطّلعة لـ«الأخبار» إنّ وزير الأشغال علي حمية ما زال يدرس مسألة انتهاء حصرية طيران الشرق الأوسط «ميدل إيست» في 14 أيلول المقبل، إلا أنه لم يتخذ أي قرار بشأن التعامل مع هذه المسألة. وحين يُنجز الملف والدراسة المتصلة به، سيُرفع الملف إلى مجلس الوزراء، ولا سيما أنه ملف مرتبط بالسياسات العامة، رغم أنّ له طابع تقني وفني.
المتحدّث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي: إصابة 9 جنود إسرائيليين جراء انفجار ذخيرة في قاعدة بالنقب.
عبّر ثلاثة مسؤولين مصريين معنيين بالملف الفلسطيني، تحدّثوا إلى «الأخبار»، عن تفاؤلهم بأن تؤدي جولة المفاوضات الأحدث إلى اتفاق، مشيرين إلى أنه ربما تكون «المسألة مجرّد مسألة وقت»، وذلك بناءً على مجموعة من الاتصالات التي أجرتها وتلقّتها القاهرة خلال الأيام الماضية، وخصوصاً تلك الأميركية التي دارت حول المفاوضات عموماً، علماً أن «مسألة اليوم التالي للحرب في غزة، احتلّت حيّزاً واسعاً منها، ويمكن القول إن هنالك تقدّماً ملحوظاً في هذا المجال».
كشف مصدر مصري لـ«الأخبار»، أن القاهرة تنتظر عرضاً أميركياً تفصيلياً لآلية تشغيل معبر رفح، خلال الأيام القليلة المقبلة. وبحسب المصدر، «تشارك فرنسا بشكل فاعل في نقاشات ذلك العرض، حيث كانت قد انضمّت إلى الاتصالات بهذا الشأن، خلال الأيام الماضية»، بينما ترفض حركة «حماس»، أي نقاش بشأن معبر رفح، قبل انسحاب جيش العدو منه ومن محيطه بشكل كامل.
الجيش اللبناني: تعرضت السفارة الأميركية في لبنان في منطقة عوكر إلى إطلاق نار من قبل شخص يحمل الجنسية السورية، فردّ عناصر الجيش المنتشرون في المنطقة على مصادر النيران ما أسفر عن إصابة مطلق النار، وتم توقيفه ونقله إلى أحد المستشفيات للمعالجة. تجري المتابعة لتحديد ملابسات الحادثة.
السفارة الأميركية في لبنان:

- في الساعة 8:34 بالتوقيت المحلي وردت أنباء عن إطلاق نار بسلاح خفيف في محيط مدخل السفارة.

- التحقيقات جارية ونحن على تواصل وثيق مع جهات إنفاذ القانون في لبنان.

- مبنى السفارة وطاقم العاملين في أمان.